Posts

Showing posts from February, 2016

القراءات العشر المتواتر(الفاتحة)

Video 👆👆👆القراءات العشر المتواتر

القراءات العشر المتواتر(علم التجويد)

Image
   ت  علم القراءات: هو علم تعرف به كيفية أداء، ونطق الكلمات القرآنية، واختلافها، بسندها إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وهو من أشرف العلوم الشرعية؛ لتعلقه بكلام الله تعالى. قام به أئمة أعلام، أجمعت العامة والخاصة على قراءتهم، وتمسكوا بمذاهبهم، نسبت إليهم القراءات نسبةَ شهرة، لا نسبة إنشاء وابتداء. قال ابن مجاهد في كتابه السبعة في القراءات (ص 49): ( وَالْقِرَاءَة الَّتِي عَلَيْهَا النَّاس بِالْمَدِينَةِ، وَمَكَّة، والكوفة، وَالْبَصْرَة، وَالشَّام، هِيَ: الْقِرَاءَة الَّتِي تلقوها عَن أوليهم تلقياً، وَقَامَ بهَا فِي كل مصر من هَذِه الْأَمْصَار رجل مِمَّن أَخذ عَن التَّابِعين، أَجمعت الْخَاصَّة والعامة على قِرَاءَته، وسلكوا فِيهَا طَرِيقه، وتمسكوا بمذهبه، على مَا روى عَن عمر بن الْخطاب، وَزيد بن ثَابت، وَعُرْوَة بن الزبير، وَمُحَمّد بن الْمُنْكَدر، وَعمر بن عبد الْعَزِيز، وعامر الشّعبِيّ ). اهــ. وقراءة القرآن سنة، يأخذها الآخر عن الأول، وهذا ما أجمع عليه الأئمة الكبار، قال زيد بن ثَابت - رضي الله عنه -: الْقِرَاءَة سنة، فأقرؤوه كَمَا تجدونه. فقام أئمة ...

علم المعان

بسم الله الرحمن الرحيم  مركز عزالدين إسلامي إدارة اللغة و التجويد تقريري البحثي بعنوان: اخراج: الاستاذ مو سى بن عبد الرحمن عبدالله مسيله كرار لشغاوي العزالديني علم المعاني عمل الطالبة: عواطف حسن سعيد حسن عبود الحفيتي                                   الصف: العاشر 2                                   مقدم للمعلم: موسى عبدالرحمن مسيله المقدمة: بسم الله الرحمن الرحيم , و الصلاة و السلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين , أما بعد: سأتحدث في تقريري البحثي عن موضوع ( علم المعاني ) , وسأتناول فيه : مفهوم أو تعريف علم المعاني , و أقسامه , و تعريف كل قسم من أقسامه, و أتمنى أن يعجبكم تقريري البحثي..   الموضوع علم المعاني : هو علم يعرف به أحوال اللفظ العربي التي بها يطابق مقتضى الحال أي المقام. فتختلف صور الكلام لاختلاف الأحوال , مثال ذلك قوله تعالى: وأ...

هيكل التنظيمي -إدارة التعليم (MFUMO WA UONGOZI IDARA YA ELIMU IZZADINI)

MUUNDO WA UONGOZI WA KIELIMU IZZADIN ISLAMIYYAH SHEIKH SHARIF SWALEH IZZADDIN (Q.A.S)                                                                                                         

أُصُوْلُ الْفِقْهِ

أُصُوْلُ الْفِقْهِ  يعرَّف باعتبارين: الأول: باعتبار مفرديه، أي: باعتبار كلمة (أصول) وكلمة (فقه). فالأصول: جمع أصل، وهو ما يبنى عليه غيره، ومن ذلك أصل الجدار، وهو أساسه، وأصل الشجرة الذي يتفرع منه أغصانها، قال الله تعالى: {{أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طِيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ *}} [إبراهيم] . والفقه لغة: الفهم، ومنه قوله تعالى: {{وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي *يَفْقَهُوا قَوْلِي *}} [طه] . واصطلاحاً: معرفة الأحكام الشرعية العملية بأدلتها التفصيلية. فالمراد بقولنا: (معرفة): العلم والظن، لأن إدراك الأحكام الفقهية قد يكون يقينياً، وقد يكون ظنياً، كما في كثير من مسائل الفقه. والمراد بقولنا: (الأحكام الشرعية) الأحكام المتلقاة من الشرع، كالوجوب والتحريم. فخرج به الأحكام العقلية، كمعرفة أن الكل أكبر من الجزء. والأحكام العادية، كمعرفة نزول الطل في الليلة الشاتية إذا كان الجو صحواً. والمراد بقولنا: (العملية) ما لا يتعلق بالاعتقاد، كالصلاة والزكاة، فخرج به ما يتعلق بالاعتقاد، كتوحيد الله ومعرف...